Friday, April 25, 2008

In Gaza: No shoe nor a drop of fuel

Siege imposed on the Gaza strip has become the first concern for Palestinian citizens who live in the biggest jail ever in this world.

Those civilians are severely suffering from the Israeli collective punishment policy which influences them day and night in all life facets.- -
This black list includes thousands of raw materials and food stuff in a flagrant violation of all human laws and charters.
I took a round in Al zawya popular market mid of Gaza City where owners of shops locate. The place was so miserable and smell of garbage spreads everywhere. The shops were nearly empty either of customers or goods!
More:http://gazatoday. blogspot. com/2008/ 04/in-gaza- no-shoe-nor- drop-of-fuel- siege.html
or http://tinyurl. com/3la5fq http://freegaza. ps/english/

Friday, April 18, 2008

الحصار يشتد ويحصد المزيد من مرضى القطاع



"الحملة الأوروبية": رفض إدخال غاز "النيتروز" لمشافي غزة قرار بالإعدام لمئات المرضى

بروكسيل ـ18 نيسان/ أبريل 2008

حذّرت "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" من تداعيات توقف المستشفيات في قطاع غزة عن إجراء العمليات الجراحية للمرضى والجرحى، بعد أن نفد غاز "النيتروز"، اللازم في التخدير عند إجراء كافة العمليات، بسبب امتناع الاحتلال الإسرائيلي عن إمداد غزة بهذا الغاز.
وقال الناطق الإعلامي باسم الحملة ماضي عرفات، في تصريح له من بروكسيل اليوم: "إن رفض إسرائيل إدخال غاز النيتروز يعني إصدار حُكم إعدام على مئات المرضى الذين يحتاجون إلى عمليات جراحية، لا سيما في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي والتهديد باجتياح واسع للقطاع".
وأضاف: "إن القطاع الصحي مُهدد بالانهيار، في حين أن الكارثة الإنسانية قد بدأت في قطاع غزة، في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي بمنع دخول الأدوية ومستلزمات وزارة الصحة"، مشيراً إلى أن الوضع الصحي في غزة "خطير للغاية، وينذر بحالات موت جماعية للمرضى وجرحى العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة".
ولفت عرفات الانتباه إلى أن "خطر الموت يتهدد قائمة كبيرة من المرضى من أصحاب الأمراض الخطيرة والمزمنة، والتي تحتاج إلى إجراء عمليات جراحية عاجلة، ويمنعهم الاحتلال من مغادرة القطاع لتلقي العلاج، نتيجة الحصار، وإغلاق كافة معابر القطاع منذ عدة أشهر".
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، التي أعلنت عن توقف إجراء العمليات الجراحية في المستشفيات، قد نبّهت من أن "كارثة صحية ستدمر وستزهق أرواح الكثير من المرضى"، وقالت "إن إسرائيل تزرع الموت داخل مستشفيات قطاع غزة".
ودعت "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" المؤسسات الطبية الدولية إلى التحرك لإمداد غزة بما تحتاجه من أدوية ومستلزمات طبية، لا سيما في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة. مناشدة في الوقت ذاته الرئيس المصري حسني مبارك التدخل شخصياً والإسراع في فتح معبر رفح، الذي يعتبر المنفذ العربي الوحيد لقطاع غزة، والذي يمكنه أن يمنع وقوع كارثة إنسانية محققة.
كما طالبت كافة المدافعين عن الحرية والعدالة وحقوق الإنسان، ممثلي الأديان والمؤسسات الدينية، والمثقفين والإعلاميين، وقوى المجتمع المدني؛ أن يرفعوا أصواتهم عالياً لرفض الحصار الجائر الذي يطال المواطنين الفلسطينيين، معتبرة ذلك التزاماً إنسانياً وأخلاقياً مفروضاً على أصحاب الضمائر الحيّة في أوروبا والعالم أجمع.
هذا ومن المقرر أن ينظّم اعتصام جماهيري حاشد أمام البرلمان الأوروبي في العاصمة البلجيكية بروكسيل، يوم الثلاثاء القادم (22/4)، للتضامن مع أهل غزة وللضغط من أجل رفع الحصار، وذلك بمبادرة من "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" و"مركز العودة الفلسطيني".

Tuesday, April 15, 2008

عندما تصبح الحياة مرهونة بكمية الوقود
أمام أعين العالم .. مرضى غزة ينتظرون دورهم على "مقصلة" الحصار


بروكسيل ـ15 نيسان/ أبريل 2008

أطلقت منظمات حقوق الإنسان، العاملة في قطاع غزة، نداءات استغاثة عاجلة لإنقاذ حياة مليون ونصف المليون نفس بشرية تعيش في شريط ساحلي ضيق محاصر من جميع الاتجاهات منذ ما يزيد عن عامين، وشدد الحصار عليه قبل نحو عشرة أشهر.
وازداد تشديد الحصار الخانق قبل نحو أسبوع بمنع سلطات الاحتلال الإسرائيلي تزويد قطاع غزة بالوقود بمختلف أشكاله، بما في ذلك الوقود الذي يمكّن المستشفيات من العمل على إنقاذ حياة ما يزيد عن ألف ومائتي مريض يعانون من أمراض خطيرة ومزمنة، حيث باتت حياة هؤلاء المرضى مرهونة بما يتوفر من وقود.

"إعدام" جماعي وصمت عالمي

حالة الصمت على عملية "الإبادة الجماعية" التي يتعرّضون لها أمام أعين العام أجمع، قوبلت باستهجان واستغراب من أبناء قطاع غزة المحاصرين، وذلك في الوقت الذي بات المريض ينتظر الدور الذي يُؤخذ فيه إلى "مقصلة" الحصار لينفَّذ فيه حُكم الإعدام عبر شاشات التلفزة العالمية دون أن يحرّك أحداً ساكناً.
وتؤكد وزارة الصحة الفلسطينية وجود مئات المرضى الفلسطينيين المصابين بأمراض خطيرة ينتظرون الموت وينتظرون الحصول على أرقام في سجلات الوفاة الفلسطينية، بسبب منع قوات الاحتلال لهؤلاء المرضى بالسفر إلى الخارج لتلقي العلاج، وكذلك فرض تلك القوات للحصار الخانق والظالم ومنع الأدوية واستهداف القطاع الصحي بشكل متعمد ومقصود.
هذا الحال؛ جعل رئيس "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة"، أمين أبو راشد، يعتبر أن الساعات الحالية تجعل المجتمع الدولي والعالم أجمع "شاهداً على كارثة إنسانية تتشكّل بشكل متسارع، عبر انهيار ما تبقى من نظام الخدمات العامة ومقومات الحياة اليومية والرعاية الصحية في شتى مناطق قطاع غزة، بل ويجعلنا شهوداً على عملية إعدام جماعي بحق الفلسطينيين"، كما قال.
ولم تلق نداءات الاستغاثة والمناشدات العاجلة التي أطلقت من المنظمات الحقوقية ومن وزارة الصحة في قطاع غزة، حتى الآن، أذناً صاغية ولم تقابل بتحركات عملية لكسر الحصار، بل إن الفلسطينيين، الذين فَقدوا أمام أعينهم، وفي ظل عجزهم، 133 من مرضاهم لعدم توفر الدواء ومنعهم من العلاج في الخارج بسبب الحصار الإسرائيلي، بدؤوا يتساءلون باستهجان، "كم يحتاج العالم أن يموت من الفلسطينيين المرضى ليبدؤوا بالتحرك لنجدتهم؟!".

انهيار الأوضاع الصحية ينذر بكارثة

"قطاع غزة يعيش على شفى كارثة صحية وإنسانية خطيرة، بل انعدمت فيه كافة مظاهر الصحة، وانتزع من المواطن الفلسطيني كل ما يمكن أن يضمن له العيش بحياة صحية آمنة"؛ كان ذلك تحذيراً أطلقته وزارة الصحة الفلسطينية، ونداء أطلقت عليه "قبل الكارثة"، ومناشدات تتواصل من أجل منع عمليات "إعدام جماعية" بحق مئات المرضى خلال الأيام القادمة إن استمر حصار غزة ومنع الوقود من الدخول.
واستناداً إلى التقارير الرسمية؛ فإن عدد الأصناف التي رصيدها صفر من الأدوية في قطاع غزة وصلت إلى 55 صنفاً، وأن عدداً كبيراً من الأجهزة في المستشفيات تعطلت بشكل كامل أو جزئي بسبب عدم إمكانية إيجاد قطع لها".
ولفتت النظر إلى أن عدداً كبيراً من أطفال غزة، بنسبة 70 في المائة، يعانون من سوء تغذية بسبب الحصار المفروض على القطاع الصحي بشكل أساسي، وأن ثلث ضحايا هذا الحصار الإسرائيلي هم من الأطفال المرضى وبينهم أطفال لم يتجاوز عمرهم الشهرين، كما أن عدداً كبيراً من الأطفال يعانون ازدياد حالاتهم النفسية الصعبة، والمشاكل الاجتماعية التي يتعرضون لها نتيجة الفقر والحصار.
وتشير التقارير الطبية الفلسطينية الرسمية إلى أن عدد مرضى السرطان والقلب في مستشفيات قطاع غزة بلغ (1220) مريضاً موزعين على مستشفيات الشفاء والأوروبي والنصر، موضحاً أن 730 من هؤلاء المرضى مصابين بالسرطان.

غزة .. مقبرة جماعية

هذا الواقع المرير في قطاع غزة المحاصر يجعله مكاناً خصباً لمقبرة جماعية لمئات المواطنين المرضى والجرحى، وذلك في حال انقطع التيار الكهربائي بسبب عدم توفر الوقود، والذي من شأنه أن يوقف تغذية المستشفيات بالطاقة اللازمة لتشغيل الأجهزة الطبية، ما قد يعني حالات وفاة جماعية للمرضى في أقسام العناية المركّزة ولأولئك الذين يعتمدون على أجهزة التنفس الاصطناعي وغسيل الكلى، فضلاً عن حاضنات الأطفال الخُدّج.
وحذّر وزارة الصحة الفلسطينية في تقاريرها من أنه إن لم يتدخل أحرار العالم وأبناء الأمة العربية والإسلامية بصورة سريعة لوضع حد لمأساة المرضى الناجمة عن هذه الممارسات والإجراءات الإسرائيلية؛ فإن غزة مهددة بأن تتحول إلى مقبرة جماعية مقترنة بالصمت الدولي عن تلك المأساة.
وكانت "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" قد حذّرت من حالات "الموت الجماعي" لمرضى الحالات الصعبة في قطاع غزة، خلال الأيام القليلة القادمة، إذا استمر منع الوقود عن غزة.
وقالت في نداء عاجل، صادر عنها في بروكسيل: "إن خطر الموت يتهدد قائمة كبيرة من المرضى من أصحاب الأمراض الخطيرة والمزمنة، وذلك بعد أن توفى 133 مريضاً جراء عدم تلقيهم العلاج بسبب عدم توفر الأدوية، ومنعهم من مغادرة القطاع لتلقي العلاج، نتيجة الحصار الإسرائيلي المشدد، وإغلاق كافة معابر القطاع منذ عدة أشهر".
ولفتت "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" الانتباه إلى أن الحصار أحكم حبله على رقاب المرضى الفلسطينيين في غزة، فسيارات الإسعاف التي تعمل على نقل جرحى العدوان الإسرائيلي والمرضى توقفت عن العمل لنفاد الوقود، والأطباء الآن غير قادرين على الوصول إلى أماكن عملهم لشح وسائل النقل، والمرضى على أسرة المرض يحيطهم خطر الموت في أي لحظة.

أكبر سجن في العالم

ويواجه قطاع غزة منذ قرابة سنتين حصاراً شاملاً، هدّد ما تبقى للفلسطينيين فيه، من فرص الحياة الإنسانية اللائقة. ومنذ مطلع الصيف الماضي تم تشديد ذلك الحصار المفروض على القطاع ذي المساحة الصغيرة المكتظة بالسكان، فأصبح يضيِّق الخناق على السكان القاطنين هناك بشكل صارخ، ومعظمهم من اللاجئين الذين يعيشون في مخيّمات بائسة.
لقد حوّلت سياسة الحصار التي تتبنّاها حكومة الاحتلال الإسرائيلي، قطاع غزة الذي يعيش فيه مليون ونصف المليون نسمة إلى أكبر سجن في العالم، بكل ما تعنيه كلمة سجن على أرض الواقع. ولم يعد أيّ من سكان القطاع يتمكن من مغادرة القطاع تحت أي ظرف من الظروف، حتى بالنسبة للحالات المرضية المستعصية والطلبة والطالبات الدارسين في الخارج ومزاولي الأعمال المختلفة فضلاً عن الصحافيين ومراسلي الإعلام ومسؤولي الوكالات والجمعيات الإنسانية.
ويشمل الحصار أيضاً منع تدفق العقاقير الطبية والمستلزمات العلاجية والتجهيزات الطبية، وكذلك المواد الغذائية والتموينية والمساعدات الإنسانية، فضلاً عن إمدادات الوقود والطاقة الخارجية التي يعتمد القطاع عليها اعتماداً كلياً، علاوة على المستلزمات الصناعية الأوّلية ومواد البناء والكثير من السلع والاحتياجات اللازمة لمعيشة السكان.
لقد أنشأت حالة الحصار المشدّدة المفروضة على قطاع غزة، وقائع مأساوية ذات أبعاد كارثية، وبخاصة على قطاعات الصحة والتغذية والتعليم والعون الإنساني، كما أدت إلى شلل تام في المرافق الصناعية والقطاعات الاقتصادية، وتسبّبت في أزمة متفاقمة في سوق العمل الذي كان يعاني في الأصل من معدلات بطالة قياسية هي الأعلى عالمياً.

لمزيد من المعلومات:
The European Campaign to end the siege on Gaza
الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة
www.freedomforpalestine.org

للاتصال: 0031613644444
info@freedomforpalestine.org

Monday, April 14, 2008

No Ambulance, Call the Radio

By Mohammed Omer

GAZA CITY, Apr 12 - "I am bleeding uncontrollably, I need an ambulance." That was not a call to emergency services, it was an appeal broadcast live on radio in Gaza City.

Who knows whether there will ever be an ambulance or not. But this way the ambulance services still hear the appeal broadcast on Al-Iman FM Radio Station, one of few independent radio stations in Gaza. And if the emergency services cannot help, someone else who hears the appeal might.

The ambulance dispatcher announces he cannot get the ambulance to the man. An Israeli bulldozer is blocking the road, and an Israeli tank on a hilltop has been firing at the ambulance, he says. Nobody can say if anyone else got to help the man. But at least his SOS could have been heard.

Appeals again went on air after the Friday attacks on Bureij refugee camp, where the death toll climbed to 16 by the weekend. The deaths included six children among nine people killed Friday. Again, ambulance crews confirmed they could not reach many of the injured. But the appeals were made on radio for all to hear.

A man called from east of Jabaliya refugee camp asking for an ambulance for his wife about to deliver. The radio host asked his location, and that of Israeli tanks. "I can't look from the window to see," he said. "They will shoot me if I do."

A lady called to ask an ambulance to clear the remains of a body lying on the door. IPS confirmed later that it was the body of Abdelrazek Nofal, who was 19. He was blown to bits by an Israeli tank shell.

Someone else called from Bureij asking for ambulance, and for food and water. "My mother needs to be in hospital urgently," he called the radio station to say. Another difficult mission, with the Israeli troops patrolling the area.

The appeals are heard on radio day after day. No one can say what follows the appeals in each case. But the live broadcasts on the radio can be a lifeline – or at the least, a line of hope. Where emergency services and aid agencies are not listening in, the radio then calls them.

"It brings tears to my eyes," says radio host Khaled al-Sharqawi. "I can sometimes hear shooting, and women and children screaming, asking for ambulances, and the ambulances cannot reach them."

Emergency services keep the radio on, if only to go in when it's safe to bring out bodies. On one recent mission, said Ahmed Abu Sall, who works as a volunteer medical worker, "we were shot at by an Israeli tank. Two bullets hit the wheels."

This mission succeeded, as several do. But it can be a long haul to call and wait. Often, cell phone batteries run out as people call again and again with the appeals for help.

The Palestinian Telecommunications Company has given the radio station a toll-free number. That makes calling easier, but the radio statiion has to be on guard also against mischief. Hosts do what they can to check sources and credibility before putting an appeal live on air.

Not every call is a medical crisis. "In such cases we call human rights organisations," Sharqawi told IPS. "But they usually tell us they cannot help people on the ground."

Most people working at the radio station are young volunteers. And Al-Iman isn't the only one; several other local radio stations have begun now to hear and to broadcast live appeals for help. http://www.freegaza.ps/english/

Friday, April 11, 2008

شهداء و28 جريحا في الغارات والتوغل الاسرائيلي في شرق مخيم البريج وخان يونس


غزة - علاء المشهراوي- وكالات- ارتفعت امس حصيلة العدوان الإسرائيلي الى تسعة شهداء من بينهم 4 أطفال و 28 إصابة اثنتان منهما بحالة خطيرة جدا.
اخر الشهداء كان منذر أبو هويشل احد عناصر القسام التابعة لحماس فقد استشهد في غارة جوية اسرائيلية مساء أمس على مخيم البريج وأصيب اثنان آخران جراء القصف لمجموعة من المقاومين شرق المخيم.وقالت مصادر طبية أن دبابات اسرائيلية قصفت بقذيفة مدفعية على الأقل تجمعا للمواطنين ، بالقرب من مدارس وكالة الغوث شرق مخيم البريج أدت الى سقوط خمسة شهداء وأكثر من خمس إصابات بعضهم في حالة الخطر الشديد.والشهداء هم جهاد أبو زبيدة 19 عاماً وشهاب أبو زبيدة 17 عاماً ويوسف المغاري 16 عاماًوعبد الرازق نوفل 17 عاما كما تم التعرف علي هوية الشهيد يوسف سرحان 13 عاما متاثرا بجراحة التي اصيب بها في القصف الاسرائيلي شرق البريج .
غزة - علاء المشهراوي- وكالات- ارتفعت امس حصيلة العدوان الإسرائيلي الى تسعة شهداء من بينهم 4 أطفال و 28 إصابة اثنتان منهما بحالة خطيرة جدا.
اخر الشهداء كان منذر أبو هويشل احد عناصر القسام التابعة لحماس فقد استشهد في غارة جوية اسرائيلية مساء أمس على مخيم البريج وأصيب اثنان آخران جراء القصف لمجموعة من المقاومين شرق المخيم.وقالت مصادر طبية أن دبابات اسرائيلية قصفت بقذيفة مدفعية على الأقل تجمعا للمواطنين ، بالقرب من مدارس وكالة الغوث شرق مخيم البريج أدت الى سقوط خمسة شهداء وأكثر من خمس إصابات بعضهم في حالة الخطر الشديد.والشهداء هم جهاد أبو زبيدة 19 عاماً وشهاب أبو زبيدة 17 عاماً ويوسف المغاري 16 عاماًوعبد الرازق نوفل 17 عاما كما تم التعرف علي هوية الشهيد يوسف سرحان 13 عاما متاثرا بجراحة التي اصيب بها في القصف الاسرائيلي شرق البريج .

Wednesday, April 09, 2008

وفاة 5 مرضى جراء الحصار في أقل من 24 ساعة..


عرب48/ ألفت حداد ورأفت الكيلاني
أعلنت اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار عن وفاة الحالة الخامسة من المرضي نتيجة الحصار المفروض علي قطاع غزة في أقل من أربع
وعشرين ساعة بسبب عدم توفر العلاج في قطاع غزة وبسبب منعهم من السفر لتلقي العلاج.
كما وأعلنت اللجنة عن وفاة المواطن أحمد محمد "58" عاماً من منطقة بير النعجة بجباليا بسبب معاناته من مرض السرطان وعدم توفر الجرعات الكيماوية اللازمة للعلاج ومنعة من العلاج في الخارج.كما توفيت قبله بساعة المواطنة خديجة أحمد أبو أحمد "65" عاماً مصابة بمرض السرطان من حي الزيتون بغزة ولم يستطع ذووها الحصول على تصريح لعلاجها خارج غزة المحاصرة.وكان الفتى محمود محمود حمادين ( 16 عام(من بلدة بيت حانون بمرض السرطان, مشيرة أن الفتى توفي نتيجة منعه من تلقي العلاج أو السفر للخارج في حين لا تتوفر بغزة أي أدوية لمرض السرطان الذي يحتاج إلى جرعات كيماوية تحد من انتشاره بجسم المريض.وكانت اللجنة قد أعلنت أمس عن وفاة مواطن آخر لم يتمكن من الحصول على تصريح للعلاج داخل الخط الأخضر.
كما أعلن اليوم عن وفاة المواطن إسحاق ديب عويضه "32" عاماً مخلفاً وراءه خمسة من الأطفال, بعد معاناة لستة أشهر مع مرض السرطان الذي امتد من المعدة إلى الرئتين.وأفادت اللجنة أن ذويه بذلوا جهدا"كما قال احد أقاربه" لتحويله للعلاج إلى داخل الخط الأخضر فكان الرد على مرتين "علاجه موجود بغزة",مضيفة أنه لم يسمح له بالعلاج في إسرائيل ولم يتلق جرعة كيماوية واحدة تحد من زحف المرض إلى كافة أنحاء جسمه، في حين تفتقر غزة إلى علاج مرض السرطان بالكامل.وحسب اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار فإن وتيرة تساقط ضحايا الحصار ترتفع بسبب ارتفاع معدل الرفض لتحويلات المرضى إلى الداخل المحتل من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.وحذرت من أن الموت يتهدد مئات المرضى وهناك من يصب بمرض مفاجئ ولا يستطيع أطباء غزة علاجه لنقص الدواء بسبب الحصار المفروض علي غزة.

Tuesday, April 01, 2008

ارتفاع عدد الضحايا من المرضى جراء الحصار الإسرائيلي الجائر على قطاع غزة إلى 120 مواطناً


غزة1-4-2008وفا- أعلنت مصادر طبية، الليلة، استشهاد مواطن مريض بسبب منعه من قِبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي من مغادرة قطاع غزة لتلقي العلاج اللازم في الخارج.
وذكرت تلك المصادر لــ 'وفا' أن المواطن سيف الدين محمود الشوبكي (49 عاماً)، من سكان مدينة غزة، انضم إلى قافلة الشهداء من المرضى الممنوعين من السفر، بعد معاناة من مرض عضال.
وباستشهاده يرتفع عدد الشهداء من المرضى جراء الحصار الإسرائيلي الجائر المفروض على قطاع غزة منذ عدة أشهر إلى مئة وعشرين مواطناً.
هذا ويتهدد خطر الموت قائمة كبيرة من المرضى من أصحاب الأمراض الخطيرة والمزمنة، جراء عدم تلقيهم العلاج بسبب عدم توفر الأدوية، ومنعهم من مغادرة القطاع لتلقي العلاج، نتيجة الحصار الإسرائيلي المشدد، وإغلاق كافة معابر القطاع منذ عدة أشهر.
وكان119 من المواطنين بينهم عدد من الأطفال قضوا جراء منعهم من السفر لتلقي العلاج في الخارج بسبب إغلاق المعابر الناتج عن الحصار الإسرائيلي الخانق المضروب على قطاع غزة عُرف منهم: إبراهيم أبو نحل (سنة وأربعة شهور)، نعمة علُّوش (27 عاماً)، نمر شحيبر (79 عاماً)، وحيد صالح (46 عاماً)، طلعت أبو حطب (49 عاماً)، عبد القادر أبو عامر (46 عاماً)، بسام حرارة (36 عاماً)، نظمي عاشور (50 عاماً)، محمود أبو طه (23 عاماً)، عايدة عبد العال (31 عاماً)، نائل الكردي (22 عاماً)، سنا محمد الحاج (ستة شهور)، أمير اليازجي (تسعة أعوام)، يسرى العمارين (53 عاماً)، ليلى عليوة (51 عاماً)، جميل حمد 46 عاماً)، منى نوفل (37 عاماً)، جميل عيسى (36 عاماً)، فاطمة البطّة (45 عاماً)، إبراهيم حمادة (55 عاماً)، فاطمة عيَّاش (55 عاماً)، محمد صنع الله (56 عاماً)، فاطمة هنيّة (53 عاماً)، جابر الطلاّع (33 عاماً)، رويدة شكشك (54 عاماً)، إسماعيل الغرابلي (37 عاماً)، زهير بدر (49 عاماً)، عائشة أبو غنيمة (51 عاماً)، روان دياب (13 شهراً)، أحمد حسين أبو حرب (55 عاماً)، فاطمة عبد العال (59 عاماً)، ناصر عوض مهرة (60 عاماً)، محمود محمد علي أبو حسنة (55 عاماً)، بديعة الصعيدي (54 عاماً)، الرضيعة حلا زنّون (ثلاثة شهور)، راضي محمود أبو ريدة (54 عاماً)، صبحي أبو رزق (52 عاماً)، آمال يونس صبيح أبو بنات (35 عاما)، روان نصّار(15عاماً)، دعاء عادل عمران (18 عاماً)، علاء أنور حرز الله (26 عاماً)، زهيرة خليل رضوان (49 عاماً)، ندى إياد الآغا (13 عاماً)، أحمد كامل الداية (59 عاماً)، دلال أحمد عودة مسلَّم (57 عاماً)، يوسف إياد أبو مريم (خمس سنوات)، عائشة أبو وردة (53 عاماً)، عواطف رمضان إبراهيم (52 عاماً)، نادية أبو زهري (65 عاماً)، رزان محمد عطا الله (6 سنوات)، مصطفى محمد صليح (55 عاماً)، فوزي إسماعيل العقّاد (69 عاماً)، دعاء هاني حبيب (خمسة أشهر)، صفيّة شاهين (60 عاماً)، محمد محمود خضر (61 عاماً)، مريم زهدي جودة (32 عاماً)، محمد مرزوق أبو طه (45 عاماً)، عائشة إسماعيل الجمل (73 عاماً)، محمد هاشم خليل الفرَّا (65 عاماً)، ميرفت نعيم حجازي (25عاماً)، يوسف حسين زعرب (50 عاماً)، محمد عطيّة جودة (57 عاماً)، رندة إبراهيم أبو عودة (19 عاماً)، حسن خليل سِلمي (60 عاماً)، محفوظة راغب شرّاب(51عاماً)، يحيى مصطفى الجمل ( 53عاماً)، خليل حرب أبو هلال (60عاماً)، إبراهيم أبو جزر (سنتان)، شيرين عبد الله إسماعيل أبو شوارب (10 سنوات)، محمود ناهض حسين (14 عاماً)، حمدة محمد النجّار(50عاماً)، عطاف العامودي(52عاماً)، فاطمة أبو طه (55عاماً)، ناجي حمدان قشطة (36 عاماً)، حماد ماهر أبو حامدة (شهر ونصف)، محمد عوني جاد الحق (29عاماً)، مصلح محمد قلجة(75عاماً)، فاتن مجدي الحفناوي(10 سنوات)، رتيبة الخطيب(40عاماً)، حنان عيسى علي(34عاماً)، آمنة حسين المدهون(60عاماً)، نور الدين محمد ماضي (14 عاماً)، جودة محمد عبيد (56 عاماً)، عرفات إبراهيم أبو عودة (23 عاماً)، نادية يوسف العمري (28 عاماً)، أحمد محمد الشريف(80عاماً)،منيرعلي مخيرز (49عاماً)، مُهاب محمد أبو جيّاب (45 عاماً)، يوسف عثمان فروانة (63 عاماً)، فتحية أبو وردة (40 عاماً)، خديجة محمد العقاد، ريم فؤاد البطش (32 عاماً)، عبد العظيم عودة خضر (60 عاماً)، سعيد العايدي (عامان)، محمد أحمد الهندي ( 52عاماً) أحمد محمد لبّد (47عاماً)، شهاب محمد خليف (عشرون يوماً)، رياض صبحي عاشور(55عاماً)، ومحمد أمين أبو وطفة(12عاماً)، محمد صالح مطير (53عاماً) ورأفت محمود الغلبان ( 43عاماً)، فاطمة سالم المقادمة، إيمان أمين صافي (أربع سنوات)، سلسبيل إبراهيم طباسي(9أشهر)، ابتسام توفيق أبو موسى (28عاماً) أحمد محمد النوري( 60عاماً)، ميسرة أبو حطب (65 عاماً)، محمد بارود(68عاماً)، شفيق محمد أبو الكاس(45عاماً)، محمد برهوم(5سنوات) لطيفة عطية محمد أبو شاويش(50عاماً)، زينب محمد بشير (55عاماً) المسن يوسف محمد المدهون، جازية زكي أبو هلال (65عاماً)، الرضيع يوسف وسيم مشتهى.